* دموع التماسيح الكاذبة ذرفوها على اللاعب الذي لم يتم اختياره، فيما هم فرحون.
***
* الحكم الدولي الذي لم يحكم أي مباراة دولية انفلت على زميله الحكم لأنه تجرأ وأنذر لاعبه المفضل.
***
* الرئيس التنفيذي الأجنبي أمسك بكل مفاتيح العمل وأصبح يعين ويفصل ويحسم بحزم.
***
* اختلاق قصص وهمية عن قمصان النادي وتصويرها مع الأطفال ثم توزيعها، مجرد مسرحيات سامجة.
***
* فضيحة بمعنى الكلمة ماقاله اللاعب السابق عندما قال إنه كان في اجتماع ببيت أحد رؤساء الأندية بحضور مجموعة من الشخصيات المؤثرة وأصحاب القرار في الشأن الكروي, واللافت أن كل الحضور يجمعهم ميول واحد. وهذا الحديث كشف شيئاً من غموض ذلك الموسم، وأجاب على أسئلة كثيرة لازالت حائرة منذ ذلك الموسم.
***
* بالتأليف والأرقام الوهمية فريقهم ولاعبوهم هم الأفضل في العالم.
***
* من حلقة إلى حلقة تتغير آراؤه وتتقلب مواقفه بشكل غريب.
***
* الفريق الكبير يتفوق عليهم بكل الأرقام، ومع ذلك لا يخجلون في تزوير أرقام وهمية ويقارنون فريقهم بكبار أندية العالم.
***
* حديث اللاعب السابق كشف من وراء تغيير جدول الدوري في ذلك الموسم.
***
* نَفْيُ التوجه لاستقطاب حارس مرمى أجنبي يهدف إلى الحفاظ على معنويات الحالي لآخر لحظة والمفروض يبلغوه من الآن تخفيفاً للصدمة.
***
* الامتيازات التي يحظى بها المدلل يجب أن تتوقف ويوضع لها حدّ. ويجب أن تكون المعاملة عادلة وعلى حدٍّ سواء مع الآخرين.
***
* مثلما هم يسعون لمعاملة خاصة لفريقهم فهم يريدون لمدللهم أن يحظى بنفس المعاملة الخاصة.
***
* بعض الذين كانوا بعيدين عن المشهد الرياضي تغيرت ميولهم بعد اقترابهم ويبدو أن للمصالح أحكاماً.
***
* لن يستطيعوا تحقيق شيء إلا إذا تكررت أعمال موسم «فيه مافيه».
***
* كيف يمكن تفسير حالة التذمر من المحلي ثم الإصرار عليه؟
***
* كلما «انزنق» المحبوب تمت الزيادة لفك «الاختناق».
***
* في ظاهر القرارات تطوير وفي باطنها خدمة المحبوب.
***
* كلمة «بيئة النادي» أصبحت مخيفة وتسبب انزعاجاً للبعض وخروجهم عن طورهم.
***
* حديث اللاعب السابق كشف كيف كانت الأمور في ذلك الموسم، وفي منزل من, وبحضور من.
***
* لم يكن إعلامياً طوال عمره، ولا مؤرخاً، ولكنه كان دخيلاً يتنطط في المحافل بلا دعوة.
***
* اللاعب الذي انتهى عقده بعد أن رفض عرض ناديه يحاول المساومة بإقحام اسم النادي الكبير، الذي لن يقبله ولو مجاناً.
***
* اللاعب ليس ساذجاً ليخرج من ناديه بعد هذا العمر ويلطخ تاريخه المضيء.
***
* كان يريد أن يمرر كذباته على المشاهدين ولكن الموجودين تنبهوا له وأوقفوه عند حده مما جعله يزبد ويرعد ويخرج عن طوره.
***
* آخر تواجد له في الملاعب كان وهو «داق اللطمة» ومتجه للخارج ضمن مجموعات الخروج المبكر. وبعد ذلك الخروج صدر البيان الذي جعله لا يعود.
***
* استمرار اللاعب الإفريقي قوبل بالتذمر كونه لم يقدم ما يؤهله للبقاء، والإجماع على وجوب رحيله.
***
* القاعدة تفيد أن كل اتهام سيىء يوجهونه للمنافس إنما هو سلوك حقيقي يمارسونه.