* تخلص الحكم من فكره القديم الذي يدور في فلك النادي المفضل، فانطلق في طريق النجاح بكل اقتدار.
* * *
* في العاصمة الآسيوية كانت القمصان توزع في الشوارع قبل التصوير. وفي العاصمة الخليجية كانت حافلة توزيع القمصان تقف خارج أسوار الإستاد. الشعور بالدونية مؤلم.
* * *
* تصريح المدرب قبل المباراة كان انهزامياً ووضح مقدار خوفه من المنافس.
* * *
* لم ينفعه علمه ولا شهادته ولا درجته العلمية العليا فقد انضم لجوقة الأمية مستجيباً لنداء التعصب في داخله.
* * *
* المدرب يملك حجة قوية أمام أي هجوم إعلامي أو جماهيري ضده. متى حققتم بطولة قبلي؟!
* * *
* الحكم الناجح قدَّم درساً لزملائه، إن أردت النجاح تخلص من ميولك.
* * *
* من خسر من متذيل ترتيب الدوري ليس غريباً أن يخسر من متصدره.
* * *
* الأكاديمي وضع الشهادة جانباً وبدأ يمارس ما يفعله الجهلة. ذلك أن التعصب يجعل الأكاديمي أمياً.
* * *
* بعد طرده من النادي ومنع دخوله واتجاهه للعب في النادي الجار والعمل بعد الاعتزال عاد لناديه الذي طرد منه بحثاً عن منصب، وهو لا يملك أي مؤهلات. فلجأ للإساءة للنادي الكبير لعلها تشفع له.
* * *
* حاربوا الصافرة الأجنبية الحازمة وأصروا على المحلية التي ما إن بدأت تفوق من سباتها حتى أعلنوا الحرب عليها!
* * *
* في الكذب والتدليس والتضليل لا ينافسهم في البراعة ولا يجاريهم أحد.
* * *
* إذا لم يكن العلم والوعي درعاً حصيناً للإنسان من هجمات الجهل والأمية فقد أضاع سنوات عمره بحثاً عن ديكور خارجي يزيِّن به هيئته الظاهرة فيما الخواء ينخره داخلياً.
* * *
* وصل كذبهم وافتراؤهم إلى المسؤول الرياضي الأول.
* * *
* ما بين طلب المحلي ورفضه مسافة لا تتعدى هزيمة في مباراة.
* * *
* هزيمتهم جاءت من الزاوية التي اطمأنّوا لها، فالصافرة المحلية التي كانت طلبهم المفضل لم يرضوا عنها هذه المرة.
* * *
* ظهور مخجل في الإستديو الخليجي لا ثقافة كروية ولا قدرة على التحليل العميق ولا طرح مفيد ولا ثقافة كروية، حديثه مجرد كلام إنشائي لا معنى له مع سلاطة لسان وكمية إساءات مقيتة.
* * *
* يستضيفونه ليحقق أهدافهم في التقليل من شأن فرق ونجوم بلاده. فما لا يستطيعون هم قوله، يجعلونه هو يقوله بلسانه.
* * *
* العدالة تفرض عقوبة أربعة بالإيقاف لاعتدائهم على اللاعب المنافس بعد سقوطه.
* * *
* الصحيفة التي ترجم منها الأكاديمي موضوع اللاعب الأجنبي الذي ارتكب خطأ جسيماً لم تكن سوى منشور لمشجع من بلاد اللاعب.
* * *
* اللاعب يحتاج لمباراة مع فريق صغير ليمارس هوايته في التسجيل ويطلق صرخة فرحته المعتادة.
* * *
* أصبحت الإساءة للفريق الكبير من قبل اللاعبين السابقين في الفريق الآخر مهراً للمناصب فيه، فهم يتنافسون على المنصب من خلال أيهم يكون أكثر إساءة.