* مجلس الوزراء أكد عزم المملكة على تقديم نسخة استثنائية من كأس العالم (2034) الذي يجمع (48) منتخباً لأول مرة في تاريخ البطولة بدولة (واحدة)؛ تجسيداً لريادتها على مختلف المستويات وجميع المجالات.
* * *
* بعد بشارة إنشاء استاد الملك سلمان كواحد من أكبر الملاعب في العالم بسعة (92) ألف متفرج، جاء إعلان مجموعة «روشن» -إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة-، عن إنشاء ملعب أيقوني بمواصفات عالمية تصل سعته إلى 45.000 مقعد على مساحة إجمالية تزيد عن 450 ألف متر مربع جنوب غرب مدينة الرياض. ويتميز الاستاد الجديد بتصميمه متعدد الاستخدامات الذي يضم مجموعة واسعة من المتاجر والمطاعم وأماكن الضيافة والترفيه، يتوسطها ملعب رئيسي مخصص للفعاليات والأنشطة الرياضية. وهذه المشاريع التنموية والحضارية تعزز جودة الحياة في العاصمة. وتجعل استضافة المملكة لكأس العالم (2034) استثنائية بمستوى الخدمات المقدمة على جميع الأصعدة.
* * *
* مارست الإدارة الهلالية حقها الذي كفله لها النظام وغير من إدارات الأندية والذي تؤمن أنه يحفظ لفريقها الكروي حقوقه العادلة في المنافسات وتقدمت بطلب حكام أجانب لمباراة السوبر التي تجمع الهلال بالأهلي. ونالت الإدارة الهلالية ثناء وتقدير جماهير ناديها الغفيرة على اتخاذها هذه الخطوة، وطالبتها بأن تتخذها في جميع مباريات الموسم وفي أي بطولة.
* * *
* السقف الأعلى الطبيعي لقيمة انتقال أي لاعب محلي مهما كان مستواه لا يجب أن يصل إلى عشرين مليون ريال لخمس سنوات بأي حال من الأحوال! وأي مبلغ أكبر من هذا فهو يثير التساؤل والاستغراب.
* * *
* مشاركة رائعة للسباح السعودي زيد السراج في دورة الألعاب الأولمبية بباريس حيث اختتم مشاركته بعد نهاية مجموع تصفيات سباق 100 متر حرة بتأهل أفضل 16 زمناً من أصل 79 مشاركاً. ونال ثناء سمو وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية السعودية وسمو نائبه وجميع أعضاء الوفد السعودي في الأولمبياد.
* * *
* لو حدثت هذه الأخطاء التنظيمية في دورة الألعاب الأولمبية التي تحتضنها العاصمة الفرنسية باريس في أي دولة من دول العالم الثالث لثارت الدول المتقدمة احتجاجاً على إسناد التنظيم لهذه الدولة! ولكنها لأنها في فرنسا فقد التزم الجميع الصمت. حتى منافسة الترياثلون تم تأجيلها نظراً لتلوث نهر السين! كما أن خروج الجرذان للشوارع بعد الأمطار أصبح شيئاً مرعباً للرياضيين الذين باتوا يخشون من الإصابة بالأمراض.
* * *
* وضع فريق الرياض في معسكره الخارجي لا يدعو للتفاؤل بموسم جيد، فالفريق دون لاعبين أجانب حتى الآن، ونتائج المباريات الودية غير مشجعة.