* شُوهد الأجنبيان يشاركان في إحدى مباريات الحواري في ملعب مستأجر! والغريب أن المشاركة كانت الساعة (3) فجراً.
* * *
* شُوهد المدرب في وضع حرج وهو يستعطف اللاعب الأجنبي الجالس على المقعد أثناء التدريبات من أجل المشاركة فيما اللاعب مصر على الامتناع.
* * *
* هو الذي قضى أكثر من نصف قرن في الكذب والتدليس والتضليل من أجل الجلد المنفوخ!
* * *
* بدأت التحديات المصطنعة تظهر فماذا لدى أصحاب الشأن من ترتيبات لمواجهتها؟
* * *
* يستغلون التنافس الرياضي المحلي ليبثوا سمومهم بين الجماهير.
* * *
* أكثر من يهاجم المذيع في مشروعه المهني الجديد هم زملاؤه الإعلاميون!
* * *
* غير صحيح أن المحلِّل التحكيمي سمسار، ولكنه وسيط خير، قرَّب وجهات النظر بين النادي وحارس المرمى «بلدياته» ثم قبض أتعابه وزيادة، لذلك هو يحفظ العيش والملح في تحليلاته.
* * *
* رئيس رابطة الجمهور يقوم بدور تهدئة الجمهور وامتصاص غضبهم وإعطائهم الوعود البراقة التي لا يملك منها شيئاً! مستغلاً غياب أصحاب القرار عن المشهد تماماً.
* * *
* الشعور بالدونية أولاً ثم التدليس الذي تعودوا عليه جعلهم ينشرون مقاطع فيديو قديمة للتدليس على الجماهير بأنها جديدة.
* * *
* مفهومه للتحليل التحكيمي تبادل مصالح.
* * *
* يحرجون المحلِّل التحكيمي العربي باختياره شخصياً وبالاسم لتحليل الحالات الخاصة بفريقهم.
* * *
* إذا عاد المحترف الخارجي لغير ناديه فسينقشع غموض الرحيل المفاجئ.
* * *
* الفريق قوي ومرصع بالنجوم ولكنه بحاجة إلى صافرة ليفوز، هكذا أثبتت التجارب.
* * *
* قدَّم نفسه مؤرِّخاً رياضياً رغم أن جمهور ناديه لا يعرفه، وانكشفت الحقيقة عندما اتضح أنه من زمرة مزدوجي الميول الذين اخترقوا النادي.
* * *
* انسحب من الحوار بعد أن وصفه الضيف الآخر بأنه هو وزميله الذي يجلس بجانبه كدفتر وجه ووجه! فظهور أحدهما يكفي لأنهما يكرران كلام بعضهما البعض.
* * *
* فارق كبير بين تصرفات لاعب غاضب من الإصابة وآخر قليل أدب!
* * *
* ما تنقله كاميرات التصوير المرئي من مران الفريق الصاعد تعكس فوضى عارمة في التدريبات، وتؤكِّد أن النتائج في المباريات هي انعكاس لتلك الفوضى.
* * *
* اللاعب الأجنبي كسب الجولة معهم وفرض أحقيته بالاستمرار رغم مطالبتهم برحيله.
* * *
* مع كل انتصار تختفي الحرب على التنفيذي الأجنبي وعضو مجلس الإدارة المحلي، التي سرعان من تشتغل مع أول تعثّر.
* * *
* الإعلامي المثقف يكسب الجولة الحوارية دوماً بآرائه الحصيفة وطرحه الهادئ العميق، في حين يخسر الآخر بسبب توتره واحتقانه وتشنجه الدائم.
* * *
* كلاهما مدعوم، ولكن دعم عن دعم يفرق. فإن كان دعمك ريحاً فقد قابلت من دعمه إعصاراً.
* * *
* تعليقاتهم بعد المباراة كشفت قبح وجوههم وحقيقتها البشعة! رغم أن الخاسر فريقهم.
* * *
* خسر فريقهم مباراتين متتاليين ولكنهم تعاملوا معهما بأسلوبين مختلفين، غضبوا من الخسارة الأولى فيما أسعدتهم الثانية.
* * *
* اللاعب السابق كشف في برنامج تلفزيوني أنه عندما كان نائباً لرئيس ناديه حضر مناسبة في منزل رئيس بطل موسم (فيه مافيه) وكان معهم رئيس الاتحاد والأمين العام! كل ضيوف البرنامج صمتوا من هول الصدمة!
* * *
* من سوء حظ الضيف الدائم في البرنامج أن حضوره تزامن مع الهزائم الثماني المتتالية مما أفقده السيطرة على أعصابه وأصبح يتشنج في الحوار.
* * *
* الأهازيج الجديدة التي يزعم رئيس الرابطة أنه يبتكرها اتضح أنها مسروقة من مدرجات ملاعب عربية تبدأ من سواحل عمان إلى جبال الأطلس.
* * *
* لم ولن يستطيعوا التفوق على الكبير إلا بالأساليب الملتوية.
* * *
* المدرب اعترف أن لاعبيه الأجانب لعبوا مباراة حواري، ورفض تحديد العقوبة!
* * *
* الحساب الرسمي للنادي العاصمي سرق تصميم مشجع للاعبه المفضّل، وحولها للاعب الفريق، غياب تام لأخلاق المهنة التي ترفض سرقة الأفكار.
* * *
* أصبح شعار النادي الكبير مصدر الثقة الأول في المدرجات لكل الجماهير بمختلف ميولها، وكل من يريد إغاظة الجمهور المنافس يرفع شعار النادي الكبير تجاه المدرج الآخر.