* يصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» اليوم قراره بشأن الدولة المضيفة لكأس العالم 2034 والتي ستكون هي المملكة العربية السعودية، حيث حصل ملف الاستضافة السعودي على أعلى تقييم في تاريخ ملفات استضافة كأس العالم منذ انطلاقتها القرن الماضي.
* * *
* تسريب خبر اكتشاف حالة إيجابية لدى لجنة الكشف عن المنشطات لدى أحد اللاعبين لا يعكس مهنية عالية لدى اللجنة. فمثل هذه الأخبار لا يجب أن تتسرَّب وتتداول بلا مصدر رسمي! فيجب أن يصدر وفق بيان صحفي من اللجنة متضمناً كامل التفاصيل، وعلى مسؤولي اللجنة تقصي أسباب التسرب ومعالجتها.
* * *
* نائب رئيس الشباب طالب أي ناد يرغب في إحضار حكام أجانب لمباراة طرفها فريقه وتلعب على ملعب ناديه أن يتم الاستئذان من ناديه أولاً! وهذه المطالبة خارج المنطق، ولا يقبلها عقل! فإذا كانت المباراة على ملعب نادي الشباب ورفض إحضار حكام أجانب فمن حق الطرف الآخر طلب إحضارهم دون موافقة أو استئذان نادي الشباب! فهناك مرجعية رسمية في هذا الشأن وهي اتحاد الكرة ولجنة الحكام، إلا إذا كان نادي الشباب يرغب في لعب دور المرجعية الرسمية للأندية!
* * *
* رئيس لجنة الحكام مانويل نافارو لم يخرج ويتحدث عن أخطاء تحكيمية في دوري روشن الذي وصل للجولة (13) إلا بعد مباراة الهلال والشباب! رغم ما شهدته كثير من المباريات من أخطاء كبيرة وفادحة! هذا الأسلوب الانتقائي في الحديث عن الحالات التحكيمية يثير الشارع الرياضي بشكل كبير، ويثير اللغط، ويؤجِّج الجماهير. فالمفترض أن يكون هناك برنامج واضح وموحَّد ومعلن أمام رئيس لجنة الحكام حتى يكون خروجه لإيضاح الحالات التحكيمية مقبولاً. أما أن يخرج بعد مباراة ويغيب عشر مباريات فهذا عشوائية وارتجالية، والبعض يذهب في تسميته انتقائية وتعمّد! خصوصاً إذا اقتصر حديث نافارو على حالة واحدة في المباراة وترك بقية الحالات!
* * *
* هل كانت مباراة الهلال الوحيدة التي خاضها فريق الشباب وشابها بعض الجدل حول الأخطاء التحكيمية؟! أم هي المباراة التي استدعت توقف إدارة الشباب عندها، ورفع الصوت بالاحتجاج، فيما المباريات الأخرى كانت الأخطاء التحكيمية فيها مقبولة؟! يبدو أن إدارة الشباب أصبحت تنتقي المباريات التي تثير فيها الضجيج والمباريات التي لا يجب الإثارة حول ما يدور فيها مهما حدث فيها من أخطاء!
* * *
* عرض نادي النصر مبلغ (9) ملايين ريال في العام للاعب عبدالله الخيبري ليجدد عقده لمدة ثلاث سنوات ورفض اللاعب! يبدو أن اللاعب يرى في نفسه أشياء لا يراها غيره! وهذا من حقه.