* الموفد تواجد في دهاليز المعسكر ليثير فتنة بين المدرب واللاعبين.
* * *
* تدخلات عليا عدلت المسار المائل للقناة التي لعب فيها صاحب الميول وجعلها مركزاً إعلامياً لناديه المفضل.
* * *
* بعد التغيير الأخير الذي عدّل المسار كان مذيع «القايلة» أول المصدومين! فلم يعد مستوى الطرح يروق له بعد أن اتجه للمنطق والعقلانية.
* * *
* إقحام التنفيذي الأجنبي يهدف إلى مزيد من تشعيب القضية المنظورة من أجل إخراج المتهمين بلا عقوبة.
* * *
* نال حكماً بالسجن عقاباً على منشوراته العنصرية ضد أبناء الوطن.
* * *
* اللاعب الأجنبي الجديد ربما لا تتجاوز مشاركته مع ناديه ثلاث مباريات.
* * *
* ترتيبات الظلام دائماً عواقبها وخيمة.
* * *
* طلبوا منهم (جحد) كل شيء في جلسة الاستماع، ونسوا أن اعترافاتهم في السوشال ميديا تدينهم.
* * *
* من كان بالأمس في موقع المسؤولية واتخاذ القرار وكان يمارس الإيقاف والشطب المباشر يتساءل اليوم عن المسوغات النظامية والتكييف القانوني لإيقاف لاعب حتى إشعار آخر!
* * *
* تواصلوا مع لاعب النادي الآخر ونسقوا معه الإجابات الموحدة.
* * *
* لا يزالون يمتدحون المدرب الوطني ويرشحونه للأعلى ولكنهم يرفضونه لناديهم.
* * *
* حسب كلام مسؤول النادي العاصمي السابق فإن النادي الشرقاوي قبل انتقال اللاعبين إلى صفوفه مرغماً.
* * *
* التنبيش في الملفات القديمة وعرضها حالياً يهدف إلى تشتيت القضية المنظورة، وإخراج المذنبين دون عقاب.
* * *
* في قضية سابقة (حمل) المترجم العقوبة ونجا اللاعب! اليوم ربما يحملها (التنفيذي) ويخرج أكثر من لاعب براءة.
* * *
* أفلام إسماعيل ياسين تعود للعرض ولكن على الواقع.
* * *
* كانوا ظاهرياً يفاخرون بملعبهم وفي الخفاء يقدمون التماساً.. نريد مثل ملعبهم!
* * *
* إبعاد الأصوات المتعصبة خطوة مهمة ولكن ينبغي إبعاد من كان يجلبهم دوماً ويستمتع بما يصدرونه من عفن كلامي ونشر للتعصب وترويج للكذب.
* * *
* مقابلة المشكلة بقوة وعنف في البداية تحولت إلى استجداء واستعطاف في الأخير.
* * *
* اللاعب حظي بدفاع كبير عنه، وبإشادات واسعة من أطراف لا تكن له المودة، ولكنها تستغله لأهداف خاصة.
* * *
* رغم كل المؤشرات العكسية إلا أن المدرب كان لديه شعور مبكر بشيء ما سيجعله يخرج فائزاً.
* * *
* تعليمات القروب كانت الهجوم على الفائز باللقب القاري، والتشكيك في جائزته.
* * *
* القوة الجماهيرية تم تحييدها لأسباب غير معروفة.
* * *
* أبعدوهم من أجل إطفاء نار التعصب ولكنهم متواجدون في منابر ومنصات أخرى.
* * *
* كانوا يتمتعون بقوة الدخول في النادي والتجول بين المكاتب وتفتيش الأوراق إذا لزم الأمر، أما اليوم فقد أغلق الأجنبي كل المنافذ عليهم.