* منذ إبعاده عن منصبه الهامشي في النادي وهو يسعى لاستغلال كل فرصة للانتقاص من النادي والإشادة بالمنافس.
* * *
* عيّنوه ليتولى صد الهجمات والسعي مع أصدقائه لتخفيف حدة النقد التي تجاوزت المنطق ووصلت الاستهداف والإساءات، وجاء تأثيره سريعاً.
* * *
* رحيل المدرب جاء في وقت صعب وحرج وهو حصاد النوايا.
* * *
* رئيس النادي الصاعد كان جريئاً وشجاعاً في وصف ما حدث، ولم يجامل حتى المنصة المتعصبة التي ظهر فيها.
* * *
* رحل إلى بلاده بعد أن عاش في أسوأ بيئتين في أنديتنا لذلك طبيعي أن تخرج منه تلك التصريحات التي أراد منها تغطية عجزه وفشله.
* * *
* الإدارة ليس أمامها إلا أحد المدربين السابقين للنادي المفضَّل لدى مزدوجي الميول.
* * *
* في ذلك البرنامج خذل المذيع كل أنصار الحياد والموضوعية وأصبح ينفذ أجندة لشيطنة النادي الكبير ومنتسبيه.
* * *
* عقدته الأزلية تجعله يقارن كل أندية الأرض بعقدته ليخفف عن نفسه الضغوط.
* * *
* نقاش كروي تحول إلى عنصرية وتبادل شتائم، هكذا يدير الجهلة مساحاتهم في منصة X.
* * *
* الصمت يجعل الاتهامات تحيط بالبريء وتجعل الصغار يتطاولون.
* * *
* يحاولون الخروج من الأزمة الحالية من خلال الاستعانة بصديق من النادي الذي يميل إليه مزدوجي الميول.
* * *
* الرسائل الصوتية شديدة اللهجة كانت قوية بما فيه الكفاية لإحداث التغيير المنتظر والمطلوب.
* * *
* الرئيس السابق عرض خدماته وخبراته التعاقدية للقيام بالمهمة بأسرع وقت، سمسار قديم.
* * *
* يتحدث عن أنظمة وقواعد الانضباط رغم أنه بأمس الحاجة لمعرفة أنظمة وقواعد الذوق العام.
* * *
* انقسموا بشكل كبير ما بين مطالب بالحضور وآخر بالمقاطعة. وفريق ثالث يهاجم الطرفين فيصف الأول بالمستفيد والآخر بمن قطعت عنه المصالح.
* * *
* في البرامج يقدمون بعض المشجعين في لباس النقاد والمحلّلين، ويلبسونهم ميولاً آخر ليمرروا أكاذيب وخزعبلات باسم النادي الفقير جماهيرياً.
* * *
* بعد تعيين الإعلامي مؤخراً تغيَّرت كثير من آراء وطروحات المتفقين معه في الميول تجاه شخصيات النادي! فبعد حالات النقد الحاد، أصبح التلميع ظاهراً بشكل كبير.
* * *
* يرفضون تصريح رئيس ناديهم باستلام بدلات الاحتراف الخارجي ويستدلون بكلام السمسار الكذوب.
* * *
* مشاركاته ومداخلاته في البرامج والمساحات تؤكّد صواب القرار الإداري بطرده من النادي شر طرده. فهو يتحدث عن نفسه في كل مناسبة بشكل مستفز، ويقلِّل من قيمة ما عداه، بما في ذلك الكيانات العريقة الكبرى.
* * *
* انطفأ وهج حسابات النادي في السوشيال ميديا ولفّها الظلام بشكل استفز كل محبي وعشاق النادي.
* * *
* اللاعب المعتزل رغم أنه يستفز جمهور ناديه بآرائه إلا أنه يملك شجاعة لا تتوفر لدى زملائه من جيله! فهو لا يخشى رد الفعل، ولا يحسب حساب لهم، يقول رأيه باستقلالية تامة.
* * *
* بلا أي صفة في النادي ولا حتى صفة إعلامية استقصائية «هبد» من كيسه أن النادي لم يستلم مستحقاته مقابل انتقال اللاعب! نموذج للطرح الإعلامي البائس.
* * *
* أسعار تذاكر العالمية أرخص من المحلية.
* * *
* المدرب نقل استياءه من حارس المرمى للإدارة التي ضاقت ذرعاً بمشاكله المتكررة، وقرَّرت وضع حد نهائي لهذه التصرفات غير المسؤولة.