في هذا اليوم «22 من فبراير» نكتب بمداد من العز والفخر لدولتنا وقادتنا، ونسترجع بكل شموخ الملاحم البطولية التي خاضها الإمام محمد بن سعود - طيب الله ثراه- مؤسس الدولة السعودية الأولى، وفي ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظها الله- ننعم في دولتنا المباركة بالوحدة والاستقرار والازدهار والتطوير على مدى ثلاثة قرون منذ عهد الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، والإمام تركي بن عبدالله بن محمد - طيب الله ثراه- مؤسس الدولة السعودية الثانية، وصولاً إلى الدولة السعودية الثالثة الذي أسسها وأعاد توحيدها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود «طيب الله ثراه» والتي سرعان ما نمت وازدهرت بين دول العالم.
نسأل الله أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يديم نعمة الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة.
** **
فهد بن نايف بن جهجاه بن حميد - رئيس مركز عروى